

بول كانتيلون يراهن بموسيقى الحجرة
بقلم : محمد حداد فيلم (فتاة عائلة بولين الأخرى) يقدم مجموعة من الصور الجمالية التي احترف في صياغتها المخرج جاستن شادويك الذي اختار نصاً روائياً مميزاً للمؤلف فيليبا جريجوري يتعرض فيه لقصة فتاتين تؤثران على مرحلة تأسيس بريطانيا الحديثة بما يشبه السرد التاريخي ممزوجاً بالرؤى الخاصة والتي تحوي اسقاطات رشيقة مدسوسة بين الأحداث (لمن يحب)، وقد كان المخرج شادويك موفقاً في اختيار مجموعة من أكثر الممثلين نبضاً بالحياة وأكثرهم تحدياً، فالشقيقتان هما نتالي بورتمان وسكارليت يوهانسن وقام


شعرية الموسيقى وهي تحاكي موسيقى الشعر
بقلم: محمد حداد في أكثر من مناسبة يتم الحديث عن تقاطع الفنون مع بعضها وينشب نقاش عارم بين النقاد والمبدعين حول جدوى هذا النوع من التجارب.. ففي الحياة/التجربة ليست هناك قوانين كثيرة تكبل المبدع الحر، فمنذ الألم والمبدع يحاول نسج أعماله الإبداعية التي تعكس وجهة نظره في الحب والحرب والحرية... لن نتكلم عن التجارب التي تبتعد عن الموسيقى كثيراً، فالموسيقى بالنسبة لي هي أكثر الفنون إغواءً، مما يجعل الفنون الأخرى تحاول مشاطرتها سرير التجربة كي تتولد تجارب تضيف للطرفين مراياً تسعف بكا